logo
CENTRE DE SOINS DENTAIRES PLAN-LES-OUATES
Route de Saint-Julien 176 bis - 1228 Plan-les-Ouates - +41 22 706 22 22
le cabinet

العلاج:

العلاج الاستعجالي: تتمّ العيادات الاستعجالية أيّام العمل من السّابعة صباحا الى السّاعة السّابعة مساء. تؤمّن هذه العيادات حسب موعد مسبق لتجنيبكم طول الانتظار قبل تقبّلكم للعلاج. وتهدف هذه المعالجة الاستعجالية إلى تفادي تدهور الحالة الصّحية العّامة، إزالة الألم أو إعادة المظهر الجمالي بصفة مؤقّتة. أمّا العلاج النهائي فيتكفّل به طبيب أسنانكم المتابع لحالتكم أو طاقمنا إذا رغبتم في ذلك. هذه العيادات لا تدعو بأيّ حال من الأحوال الى الرّفع من تكلفة العلاج.

ج النّظافة:

ؤمّن هذا النّوع من المعالجة من قبل أطبّاء صحّة الأسنان ويتمثّل في تنظيف الصّفيحة السنّية (الرّواسب الرّخوة)، التّقليح (الرّواسب الصّلبة) بالإضافة إلى تحقيق النّظافة بمختلف وسائل التّنظيف بالفرشاة والوسائط الأخرى (السّلك السنّي، الأعواد البيسنيّة..الخ). نوصي بحصة من هذا العلاج مرّة على الأقلّ في السّنة للتّأكد من مراقبة ناجعة لصحّتكم اللّثوية وللكشف المبكّر عن مشاكل الأسنا

التّبييض:

تتمثّل هذه العمليّة في تفتيح صبغة الأسنان حيّة كانت أم لا. بالنّسبة للأسنان الحيّة، يعمل هذا الأسلوب من خلال هلام يحتوي على بيروكسيد الكرباميد حيث يمثّل الأكسوجين أهمّ المؤثّرات بالإضافة إلى مزرابات الرّاتنج الليّن المستحدثة من قبل المختبر. يستعمل هذا العلاج من قبلكم على أيّام متعدّدة من خلال وضع الهلام في المزراب طبقا لتعليمات طبيب الأسنان. أمّا بالنّسبة للأسنان الغير حيّة فيوضع المستحضر مباشرة في داخل السّن المعنيّة مدّة أيّام عدّة ثمّ تعدّ العمليّة الى حين الحصول على الصّبغة


العلاجات الجماليّة:

تقع معالجة كلّ الأسنان عبر استخدام الرّاتنج القادر على إعادة السنّ إلى سالف مهمّتها وشكلها ولونها. ويقوم الطّبيب المعالج باقتراح التدخّل المباشر على الكرسي لمدّة حصة واحدة أو حصتين وذلك حسب تقديره لمستوى تضرّر الأسنان (سدّ الفجوات، تلبيس الأسنان ، ترفيد). يقوم الفنّي في هذه الحالة بصنع الجزء المنقوص والذّي يلصق في ما بعد إلى جانب السنّ المتضرّر.

طبّ لبّ الأسنان

يتمثّل هذا القسم من طبّ الأسنان في معالجة جذم الأسنان وذلك عندما يكون الجزء الحسّاس منها (اللبّ أو العصب) مصاب بالتسوّس سواء كانت السنّ حيّة أو لا. تشتمل المرحلة الأولى على التخلّص من العصب الموجود في داخل القناة وتوسيعها ليوضع المطهّر. أمّا المرحلة الثّانية فتتمثّل في غلق طول القناة إن أمكن بواسطة الملاط وذلك لدرء المضاعفات الثانوية. طوال السنوات الماضية تطورت التقنيات التقليدية المستخدمة يدويا والتي تتطلب غالبا وقتا طويلا إلى جانب الجهد المضني والمضجر من قبل المريض وطبيب الأسنان على حد السّواء. لهذا فمركزنا مجهّز بأحدث التكنولوجيات بالإضافة إلى الأجهزة الآلية المصنعة من النيكل والتيتان.

علاج الأربطة السنية:

يهتم هذا القسم من طب الأسنان بعلاج كل الأشياء المتعلقة باللثّة والأنسجة الدّاعمة للسّن ( العظام والأربطة). يؤمّن العلاج من قبلنا عندما تكون الإصابة في مراحلها الأولى أو من قبل اختصاصي في صورة امتدادها أو خطورتها. تتم هذه المعالجة بالتنسيق مع طبيب صحة الأسنان وفي مراحل متعدّدة وذلك تحت تأثير المخدر الموضعي. تكون البداية بعملية كحت ( الإزالة العميقة) يتبعها حسب اندمال الندوب تدخل جراحي لتنظيف الجذور وذلك تحت المراقبة البصرية .


جراحة الفم:

تشتمل جراحة الفم على كل عمليات القلع البسيطة منها والمعقّدة. يعدّ خلع ضرس العقل والزراعة (أنظر قسم الزرع) أهم التدخّلات المعتادة. إلا أنه توجد تدخّلات أخرى يتمّ تأمينها على غرار تطعيم العظام لزيادة حجمها قبل عمليّة الزرع.

الزّراعة:

تتمثّل الزّراعة في وضع جذر اصطناعي في مكان الجذر الطبيعي المقتلع ممّا يمكّن في مرحلة قادمة من استبدال السنّ المنقوصة بطوق يثبّت الجزء المزروع. ونستخدم في مركزنا مزدرعات سويسرية سترومان (Straumann®) والتّي تعدّ مرجعيّة دولية في مجالها حاليّا. وتصنع العديد من المزدرعات في العالم بمختلف الأشكال من خلال موادّ مختلفة وبأحجام متغيّرة. وتصنع مزدرعات سترومان Straumann® من التّيتان وبشكل أسطواني بمساحة خشنة ذات تأثير بيولوجي ممّا يؤمّن ثباتا سريعا ومبكّرا للجزء المزروع في الع

الفمامة:

يهتمّ هذا القسم من طبّ الأسنان بكلّ أضرار التّجويف الفوهي. من الممكن أن تكون هذه الأضرار بسيطة وغير مؤذية كما يمكن أن تكون أكثر خطورة ممّا يوجب تدخّلا دوائيّا أو/و جراحيّا أو/و اشعاعيّا. تمكّن العيادة المنتظمة لطبيب أسنانكم من المراقبة النّظامية للتّجويف الفوهي ممّا يؤمّن تشخيصا مبكّرا لأيّ ضرر محتمل خصوصا في توفّر العوامل المساعدة على غرار التّدخين أو/و الكحول..الخ. يساهم هذا التّشخيص المبكّر في تقديم علاج بسيط وتأمين شفاء عاج


الرّمامة الثّابتة:

تستعمل لتعويض الحلقات السنّية التّالفة بأخرى مستحدثة في المخبر من قبل الفنّيين. يتمّ في ما بعد تثبيت الحلقات بالملاط أو من خلال اللّصاق بشكل نهائي وثابت. تصنع الحالات المستخدمة حاليا من مزيج من المعدن والخزف حيث تتكوّن القاعدة من المعدن النّفيس ويستعمل الخزف الناضج في البقيّة. وتوجد حاليّا حلقات كاملة من الخزف والتّي تعطي نتائج جماليّة ممتازة.

الرّمامة المتحرّكة:

يقع توظيفها لتعويض الأسنان المنقوصة من خلال جهاز يثبّت داخل الفم عبر كلاليب توضع من جهة الأسنان الموجودة. يتميّز الجهاز بمرونة حيث يجب أن ينزع إثر كلّ وجبة وطوال اللّيل ليتمّ تنظيفه.وللإشارة، فرغم اضطرابات الرّاحة التّي تسبّبها هذه الطّريقة بالمقارنة مع التّقنية الثّابتة إلاّ أنّها تضحي أحيانا ضروريّة حسب عدد الأسنان المنقوصة كما تعتبر هذه التّقنية أقلّ تكليفا وأكثر قابليّة للتطوير من الطّريقة الثّاب

طبّ تجميل الأسنان

يهتمّ هذا المبحث بإعادة تراصف الأسنان بالإضافة إلى تأمين التّباعد الوظيفي في ما بينها في الاتّجاهين العلوي والسّفلي. لذلك نستعمل أجهزة متحرّكة وأخرى ثابتة (طوق). يستعمل هذا العلاج أساسا مع الأطفال والمراهقين إلاّ أنّ طبّ تجميل الأسنان يمكن توظيفه مع مختلف الأعمار إذا سمحت بذلك طبعا الصحّة اللّثو


معالجة أسنان الطّفل:

يتمثّل هذا القسم في الاهتمام بمعالجة أسنان الأطفال الذّي يتشابه عموما مع نظيره المقدّم إلى الكهول. نقوم في المركز بتقديم هذه الخدمة إلى الأطفال من كافّة الفئات العمريّة إلاّ أنّه من الصّعب ، إن لم يكن محالا، التّعامل مع أطفال دون سنّ الثّلاث سنوات. ننصح الأولياء الذّين يأملون تأمين أسنان أبنائهم بعيادة طبيب الأسنان قبل سنّ العامين. في صورة العكس، يجب على العيادة التّي تشكّل اللّقاء الأوّل مع الطّبيب أن تكون في سنّ الرّابعة وذلك إن لم تلاحظ أيّ مشاكل قبل ذلك